
الناسَ الذين نحَبهمَ لا يحتَاجونَ الى تأطير صَورهَم فيَ بروايَز غاَلية .. إهَانة انَ يشغلنَا الإطَار عَن النَظر إليهَم ويحَول بَيننَا وبَينهَم الاطَار .. الذي لايَزيد مَن قَيمة الصَورهَـ انَهَا ليستَ لوحةَ فنيَة وآنمَا ذكَرى عَاطفيَه لذى هَو يشَوش عَلاقتنَا الوجدانَية بهَم ويعَبثَ بذاكَرتنَا .. الجمَيل انَا تبَقىَ صوَرهَم كَما كَانتَ فَيناَ عارية الامنَ شفَافيةَ الزجاجَ ..! "
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق